الخميس، 16 فبراير 2012

₪ خذني معك أجمل هدية تقتنيها قبل سفرك فأحرص على أقتنائها ‏( تقرير مصور )‏

مشروع يقدمه المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالصناعية القديمة


كتاب العشر الأخير أجمل هدية تقتنيها قبل سفرك لتهديها الى كل من تقابله ليتعلم دينه وتكون داعيا الى الله وتأخذ أجره واجر كل عمل يتعلمه منها في صلاته وعباداته ففيها اكثر من نصف سور القرآن الكريم مع جميع مايحتاجه المسلم من احكام وعبادات مشروحه ومفصله وجميعنا يعرف فضل هذا الكتاب ومحتواه


الكتاب مترجم الى أغلب اللغات العالمية تقريبا
 تكلفته فقط ريال ونصف فأين المشمر



يحوي على اكثر من نصف سور القرآن الكريم مترجم بكل اللغات فكأنك اهديته مصحف مترجم هذا غير الذي في الكتاب من شرح أحكام التجويد وشرح الصلاة والوضوء والأركان الخمسه وغيرها الكثير والكثير كما هو معروف


هذه هي التجارة الرابحة والأستثمار الباقي
 فتصدق عن نفسك وعن والديك وأغنتم الفرصة



أنظر كيف يتسابق الناس للأجر العظيم
فلا تكن أقل منهم وانظر ماذا فعل هذا الراعي رغم فقره



كتاب رآئع أسلم بسببه الكثير وتعلم بسببه الكثير
واليك قصة هذا الفرنسي الذي دخل الاسلام بسببه



كن خير داعي وكن خير سفير لدينك
فأخوانك المسلمين كثيرا منهم يحتاج هذا الكتاب فكن لهم خير معين



كتاب شهد له القاصي والداني وزكاه أعضاء من هيئة كبار العلماء وأثنوا عليه ثناءا كبيرا ورغبوا بطبعه ونشره فهو موسوعة إسلامية بكل ماتعني الكلمة من معنى


وهذا رابط الموقع الألكتروني لكتاب العشر الأخير
http://www.tafseer.info/

المشروع يحتاج جدا الى دعمكم بكل ماتستطيعون فهو فرصة نادرة وغنيمة باردة فهو كتيب صغير بريال ونص فقط للنسخة العربية وريالان ونصف للغات المترجمة ويعد موسوعة رائعة لكل مسلم

للتبرع عن طريق بنك الراجحي
 ( حساب رسمي سيخرج لك أسم مكتب جاليات الصناعية على شاشة الصراف )


149608010122648

وللتبرع من أي بنك آخر ( رقم الآيبان )

SA 1880000149608010122648

للأتصال والأستفسار /
0506461145

بإمكانك الأتصال من أي مدينة في المملكة
وسوف يتم توصيل النسخة اليك اينما كنت بأسرع وقت


واذا لم تستطع توزيعة نحن نوزعه عنك الى من يحتاجه
ويكون وقفا وأجرا لك في حياتك ومماتك


نرجوا أن تساعدونا في نشر الموضوع في القروبات والمنتديات والإيميلات
الشخصية وجميع المواقع فكم من مسلم سيتلوا القرآن ويتعلم دينه ولك اجره فلا تحرم نفسك الخير
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق